لم يسجل قطاع الخدمات الأميركي نموا يذكر في مايو/أيار مع تباطؤ الطلبيات الجديدة مما دفع مؤشر الأسعار التي تدفعها الشركات لشراء المدخلات إلى أدنى مستوى في ثلاث سنوات مما قد يساعد مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) في مكافحة التضخم.
ومن ناحية أخرى، ارتفعت طلبيات المصانع للشهر الثاني على التوالي في أبريل/نيسان لكن، باستثناء القفزة في الطلبيات الدفاعية، ساد الضعف نشاط التصنيع بصفة عامة ما يتماشى مع نتائج مسح خاص أظهرت أن القطاع الآن في حالة ضعف ممتدة.